قالت معلقةً على إحدى خواطري :
يعانقني كل يوم
يطوقني بطوق الياسمين
واجهض كل خوفي ...
كأنني بك اختفي
ويتلاشى همي
عند كفك .....
كأنه عزف القوافي سرمدي
والعشق بين ذراعيك وهجا
وبين عينيك حلمي.
يطوقني بطوق الياسمين
واجهض كل خوفي ...
كأنني بك اختفي
ويتلاشى همي
عند كفك .....
كأنه عزف القوافي سرمدي
والعشق بين ذراعيك وهجا
وبين عينيك حلمي.
عزف السمآء الشمري
فأجبتُ معلقاً :
يبدو أن هواك
صارَ لي عادة
يُبهجني حرفُكِ
حين يرفرفُ فوق خواطري
يُشعرُني بالدفء وبالسعادة
أجدني أمام أبياتكِ مخدراً
عاجزاً مسلوب الارادة
لطالما تمنيتُ أن ألقاكِ
عند مدخل قصائدي
ولكم حلمتُ بتلك الولادة
يرى العاشقون الغرام ملاذاً
أما أنا فأراه
وطناً
وحياةً
وعبادة
صارَ لي عادة
يُبهجني حرفُكِ
حين يرفرفُ فوق خواطري
يُشعرُني بالدفء وبالسعادة
أجدني أمام أبياتكِ مخدراً
عاجزاً مسلوب الارادة
لطالما تمنيتُ أن ألقاكِ
عند مدخل قصائدي
ولكم حلمتُ بتلك الولادة
يرى العاشقون الغرام ملاذاً
أما أنا فأراه
وطناً
وحياةً
وعبادة
جلال
عرض المزيد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق