ألوم حبيبتي عند الغياب وهي
التي تسبح لي الرحمن سلامتي
وأذكرها بقولي آه مشتاق لها وتذ
كرني بقولها مفارقة عد حياتي
كم جمعنا الله يوم كنا صغارا وكم
فرقتنا الحياة بالبعد حتى المماتِ
نحيأ طويلا لو اجتمعنا بليلة ونموت
بليلة الفقد أعواما بين المشقاتِ
ليتنا غنمنا فرص يوم كنا صغارا
وليت الطفولة والشباب متزناتِ
لكنت قد أشبعت قلبها من فؤادي
وأروت لي الظمأ قبل وابتساماتي
بقلمي/
#عبدالواحدالزيدي
٢٤-٧-٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق