عبير الهوى
يا فلذة َ الكبْد ِ هلْ تُسامِحُني
على فراقٍ إذا حال َ بيننا
أهواكَ ..أهواكَ ليسَ مجاملةً
فالُحبُ في قلبي نجمٌ يُضيُ سنا
إن أكتم الشوق عطري يفضحني
فالروضُ قد فاحَ عبيراً وأعلَنا
يا لهفَ قلبي وذا النَّوى جرسٌ
تدقُّ في قلبي آهاتُهُ شَجَنا
نهلة أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق