قصة من وحى الخيال
(الجارية والأمير ...... (24)
بعد اجتماع حسان مع الأمير أعطاه الضوء الأخضر أن يقبض على كل من تورط بالمؤامرة على الأمير وحسان .
ورد شان فكرت بمغادرة بيت عبدالله بالرغم من راحتها هناك ولكنها احست بنظرات الشيخ الكبير لها فنظراته تكاد تخترق جسدها وشعرت أنها من الممكن أن تتسبب بمشكله بين الشيخ وزوجته الشابة فبدأت تفكر أين تذهب وماحجتها بترك منزل الشيخ الذى أكرمها هو وزوجته التى كانت تعامل ورد شان كاختها الصغيره فمازلت ورد شان ابنت ال 15 عام مازالت صغيره ليس لديها أى خبره بالحياة ولكن كثرت معانتها جعلتها تشعر بأن هناك أمر ما سيحدث فكان عبد الله يجلس هو وزوجته يجلسون وكان عبدالله يتحدث معها بأمر ما بخصوص أهلها فطلب منها أن تذهب لتزور أهلها عله يجد الفرصة التى ينفرد بها بورد شان ولكن زوجته رفضت ترك منزلها وأثناء الحديث أستاذنت ورد شان بالدخول فسمح لها سيدها أن تدخل فدخلت وقالت كنت أريدك ياشيخ عبدالله بأمر فقال لها ماامرك فقالت أريد أن أغادر منزلكم فرد عليها الشيخ لماذا المغادرة ؟
فقالت سأذهب للأمير احكي له ماحدث لى من سيدى عمار لعله يعتقنى لاننى أريد حريتى
فقال لها عبدالله لن يستطيع الأمير أن يأمر سيد ك باعطاءك حريتك فلكى تحصلى على حريتك لابد أن تحصلى عليها من سيدك فأنت الآن ملك عمار ومن الممكن أن يعاند الأمير
فقالت سأحاول فقالت زوجة عبدالله خذها ياعبد الله عرفها بيت الأمير فلاتتركها وحدها
فقال لهل سأفعل
عمار بدأ يتعافى من مرضه وأصبح كالمجنون فهو يريد الحصول على جاريته بأى طريقه ففكر كيف يحصل عليها وكيف يجدها ففكر بالذهاب للا مير ليشتكيها له فقام ولبس ملابسه وبدأ يتحرك فقصر الأمير ليس ببعيد على عمار .
ولكنه يخشى المصادمه مع حسان ولكنه أصبح أكثرقوة لأنه فقد جاريته التى كانت سبب فى هروبه من حسان .
بالفعل بدأ بالخروج للذهاب للأمير وبينما وهو يسير بطريقه إذ يجدحسان بوجهه راكبا خيله كان يتفقد المدينه فعندما رأى حسان زهل من المفاجأه فماذا يفعل فأصبح حسان أمامه فركض له حسان وقال له عمار اخيرا وجدتك
فقال له عمار أهلا ومرحبا بك أيها القائد .
فقال له حسان أين ذهبت أيها الرجل وأين جاريتك
فقال له عمار لقد سافرت لعمل صفقه تجاريه وبعد قدومى هربت جولبهار فأناأبحث عنها
فقال له حسان هربت ؟
فقال له نعم فكنت مريض وأستغلت مرضى وهربت
فقال حسان ماذا فعلت بها ؟
فقال عمارلاشئ أيها القائد ولكنها طلبت منى أكثر من مره أن أعتقها ولكنى كنت متمسك بها .
فقال له حسان ولماذا لم تقم ببيعها وتجنى الأموال من ورا ئها فحسان كان يستدرج عمار وكان يعرف مكره وإنه مثل الثعلب
فقال له عمار إننى كنت أحبها ولاأريد جنى الأموال من ورائها وقد عرضت عليها الزواج ولكنها أبت فهى جاريه من نوع فريد فلم أستطع التمكن منها
فقال له حسان أجننت يارجل تحب فتاه بعمر أحفادك وتريد أن تتزوجها
فقال له عمار ولما لا فأنا محروم من الزواج فلم اتزوج فهل حرام إنى أرى النور بنهاية حياتى
فقال حسان أذن سنذهب إلى بيتك لأاتأكد أنها هربت فهو لايصدق عمار ويريد أن يقتله لأنه يعلم أنه كان يعاملها معامله سيئه لذلك هربت منه
أما الأمير كان يجلس بأسترحته فدخل عليه أحد حراسه يقول له أن هناك شيخ كبير يريد مقابلتك ومعه فتاه صغيره
فقال له الأمير دعهم يدخلون ؟
فدخل الرجل ومعه ورد شان التى أصبحت فاتنه أكثر مما كانت
وكان الأمير يعطى ظهره للباب فدخل الرجل ومعه ورد شان
فأعطاهم وجهه فوجد ورد شان أمامه فلم يستطع تصديق نفسه أبعد هذه الشهور وبعد البحث هى التى تأتيه ومن معها يالها من أقدار.
وهى فوجئت ان الذى أمامها هو الصياد التى قابلته فكانت هول المفاجأه على الطرفين كان اللقاء المفاجأ هو لقاء السحاب فماذا يحدث
هذا ماسنعرفه غدا فى حلقة الغد إن شاء الله وماذا سيحدث أمور كثيره سنعرفها خلال حلقة الغد بمشيئة الله تحياتى لكم ولحسن متابعتكم
لكم ارق تحياتى /ثروت كساب
(الجارية والأمير ...... (24)
بعد اجتماع حسان مع الأمير أعطاه الضوء الأخضر أن يقبض على كل من تورط بالمؤامرة على الأمير وحسان .
ورد شان فكرت بمغادرة بيت عبدالله بالرغم من راحتها هناك ولكنها احست بنظرات الشيخ الكبير لها فنظراته تكاد تخترق جسدها وشعرت أنها من الممكن أن تتسبب بمشكله بين الشيخ وزوجته الشابة فبدأت تفكر أين تذهب وماحجتها بترك منزل الشيخ الذى أكرمها هو وزوجته التى كانت تعامل ورد شان كاختها الصغيره فمازلت ورد شان ابنت ال 15 عام مازالت صغيره ليس لديها أى خبره بالحياة ولكن كثرت معانتها جعلتها تشعر بأن هناك أمر ما سيحدث فكان عبد الله يجلس هو وزوجته يجلسون وكان عبدالله يتحدث معها بأمر ما بخصوص أهلها فطلب منها أن تذهب لتزور أهلها عله يجد الفرصة التى ينفرد بها بورد شان ولكن زوجته رفضت ترك منزلها وأثناء الحديث أستاذنت ورد شان بالدخول فسمح لها سيدها أن تدخل فدخلت وقالت كنت أريدك ياشيخ عبدالله بأمر فقال لها ماامرك فقالت أريد أن أغادر منزلكم فرد عليها الشيخ لماذا المغادرة ؟
فقالت سأذهب للأمير احكي له ماحدث لى من سيدى عمار لعله يعتقنى لاننى أريد حريتى
فقال لها عبدالله لن يستطيع الأمير أن يأمر سيد ك باعطاءك حريتك فلكى تحصلى على حريتك لابد أن تحصلى عليها من سيدك فأنت الآن ملك عمار ومن الممكن أن يعاند الأمير
فقالت سأحاول فقالت زوجة عبدالله خذها ياعبد الله عرفها بيت الأمير فلاتتركها وحدها
فقال لهل سأفعل
عمار بدأ يتعافى من مرضه وأصبح كالمجنون فهو يريد الحصول على جاريته بأى طريقه ففكر كيف يحصل عليها وكيف يجدها ففكر بالذهاب للا مير ليشتكيها له فقام ولبس ملابسه وبدأ يتحرك فقصر الأمير ليس ببعيد على عمار .
ولكنه يخشى المصادمه مع حسان ولكنه أصبح أكثرقوة لأنه فقد جاريته التى كانت سبب فى هروبه من حسان .
بالفعل بدأ بالخروج للذهاب للأمير وبينما وهو يسير بطريقه إذ يجدحسان بوجهه راكبا خيله كان يتفقد المدينه فعندما رأى حسان زهل من المفاجأه فماذا يفعل فأصبح حسان أمامه فركض له حسان وقال له عمار اخيرا وجدتك
فقال له عمار أهلا ومرحبا بك أيها القائد .
فقال له حسان أين ذهبت أيها الرجل وأين جاريتك
فقال له عمار لقد سافرت لعمل صفقه تجاريه وبعد قدومى هربت جولبهار فأناأبحث عنها
فقال له حسان هربت ؟
فقال له نعم فكنت مريض وأستغلت مرضى وهربت
فقال حسان ماذا فعلت بها ؟
فقال عمارلاشئ أيها القائد ولكنها طلبت منى أكثر من مره أن أعتقها ولكنى كنت متمسك بها .
فقال له حسان ولماذا لم تقم ببيعها وتجنى الأموال من ورا ئها فحسان كان يستدرج عمار وكان يعرف مكره وإنه مثل الثعلب
فقال له عمار إننى كنت أحبها ولاأريد جنى الأموال من ورائها وقد عرضت عليها الزواج ولكنها أبت فهى جاريه من نوع فريد فلم أستطع التمكن منها
فقال له حسان أجننت يارجل تحب فتاه بعمر أحفادك وتريد أن تتزوجها
فقال له عمار ولما لا فأنا محروم من الزواج فلم اتزوج فهل حرام إنى أرى النور بنهاية حياتى
فقال حسان أذن سنذهب إلى بيتك لأاتأكد أنها هربت فهو لايصدق عمار ويريد أن يقتله لأنه يعلم أنه كان يعاملها معامله سيئه لذلك هربت منه
أما الأمير كان يجلس بأسترحته فدخل عليه أحد حراسه يقول له أن هناك شيخ كبير يريد مقابلتك ومعه فتاه صغيره
فقال له الأمير دعهم يدخلون ؟
فدخل الرجل ومعه ورد شان التى أصبحت فاتنه أكثر مما كانت
وكان الأمير يعطى ظهره للباب فدخل الرجل ومعه ورد شان
فأعطاهم وجهه فوجد ورد شان أمامه فلم يستطع تصديق نفسه أبعد هذه الشهور وبعد البحث هى التى تأتيه ومن معها يالها من أقدار.
وهى فوجئت ان الذى أمامها هو الصياد التى قابلته فكانت هول المفاجأه على الطرفين كان اللقاء المفاجأ هو لقاء السحاب فماذا يحدث
هذا ماسنعرفه غدا فى حلقة الغد إن شاء الله وماذا سيحدث أمور كثيره سنعرفها خلال حلقة الغد بمشيئة الله تحياتى لكم ولحسن متابعتكم
لكم ارق تحياتى /ثروت كساب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق