(رسالة مطمئنة الى شرقية)
آتّعلَميْ بأنَ حُبّكِ الأولُ
وصّعبٌ أن يّتَغَيَرَ ويّتَبدّلُ
فّدَعيْ الجّوابَ لكِ يّقِيناً
وأرجو السُؤالَ أن لايُسألُ
حُبّكِ ياسّيدَةَ الحُبِ قّدرٌ
فّهلْ للقّدَرِ أن يّتَحّولُ
فّمَن أحّبَكِ ياأميرَةُ الحُبِ
لايّعرِفُ التّجاهُلَ ولا يّجهَلُ
ُ
فّكَيفَ أُثبِت أنِي أحِبُكِ
وحُبّكِ الفّريدُ لايُمّثَلُ
فّلا الكّلِماتُ ولا الرِواياتُ
تّصِفُ حُبّكِ بِما يّحمِلُ
من دونكِ يُصبِحُ القّلبَ مّنفِياً
يّحمِلُ عذاب الروح ويّرحّلُ
وتُصبحُ العيونَ مّجهولةً بّعيدَةً
ولا نّظرةً لِغّيرِكِ بالحب تّكمِلُ
فأنا لم أرى حُبً كّحُبكِ
يّعيشُ سِنينَ الدّهرِ من الأزّلُ
آيا زهرةً تّسري في دّميْ
تّعيشُ في جُذوري ولاتّذبُلُ
أصبّحتِ رايّتي في العِشقِ
وجَّعّلتِ للحُبِ عّهداً ومُستّقبَلُ
من دربِ الحُبِ قّد جِئتُ إليكِ
حتى وصلتُ الى حبكِ الأولُ
{#أحمد_المعذب}
آتّعلَميْ بأنَ حُبّكِ الأولُ
وصّعبٌ أن يّتَغَيَرَ ويّتَبدّلُ
فّدَعيْ الجّوابَ لكِ يّقِيناً
وأرجو السُؤالَ أن لايُسألُ
حُبّكِ ياسّيدَةَ الحُبِ قّدرٌ
فّهلْ للقّدَرِ أن يّتَحّولُ
فّمَن أحّبَكِ ياأميرَةُ الحُبِ
لايّعرِفُ التّجاهُلَ ولا يّجهَلُ
ُ
فّكَيفَ أُثبِت أنِي أحِبُكِ
وحُبّكِ الفّريدُ لايُمّثَلُ
فّلا الكّلِماتُ ولا الرِواياتُ
تّصِفُ حُبّكِ بِما يّحمِلُ
من دونكِ يُصبِحُ القّلبَ مّنفِياً
يّحمِلُ عذاب الروح ويّرحّلُ
وتُصبحُ العيونَ مّجهولةً بّعيدَةً
ولا نّظرةً لِغّيرِكِ بالحب تّكمِلُ
فأنا لم أرى حُبً كّحُبكِ
يّعيشُ سِنينَ الدّهرِ من الأزّلُ
آيا زهرةً تّسري في دّميْ
تّعيشُ في جُذوري ولاتّذبُلُ
أصبّحتِ رايّتي في العِشقِ
وجَّعّلتِ للحُبِ عّهداً ومُستّقبَلُ
من دربِ الحُبِ قّد جِئتُ إليكِ
حتى وصلتُ الى حبكِ الأولُ
{#أحمد_المعذب}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق