وَجْهُ المَدِينَةِ شَاحِبٌ وَكَئِيبُ
وَالهَولُ فِيهَا حَافِلٌ وَمُهِيبُ!
وَالهَولُ فِيهَا حَافِلٌ وَمُهِيبُ!
وَالَّلَيلُ يُشْعِلُ نَفْسَهُ فِي حَيِّهَا
صُبْحَاً وَيَبٔقَى فِي المَسَاءِ لَهِيبُ
حَرْبُ العُرُوشِ مُهِمَّةٌ دِينِيَّةٌ؟
وَهَوَى المَدِينَةِ عَابِثٌ وَمُرِيبُ؟
لِلَّهِ هَذِي الحَرْبُ فِي نِيرَانِهَا!
رُقْيَا ؛ وَفِي تَرْوِيعِهَا تَطْبِيبُ؟!
لَا أَنْتَ"مُوسَى"تَحْسَبَنَّ مَدِينَتِي
كَفَرَتْ-وَلَا بِـ " السَّامِرِيِّ " تَتُوبُ!
نَاءَتْ عَنِ الكَهَنُوتِ مِنْذُ بُلُوغِهَا
وَحَنَا عَلَيْهَا فِي الشَّبَابِ حَبِيبُ
مُذْ آَمَنَتْ بِاللَّهِ كَانَ " مُحَمَّدٌ "
فِيهَا ، وَلِلْإِسْلَامِ كَانَ نَصِيبُ
لَا لَعْيُ " كَذَّابِ اليَمَامَةِ " أَمَّهَا
يَومَاً،وَلَا "سَجَحَتْ" فَعَمَّ نَعِيبُ!
وَاليَومَ أَنْتَ تُقِيلُهَا مِنْ عَثْرَةٍ؟
وَتُعِيدُهَا لِلْحَقِّ ، كَيفَ تَؤُوْبُ؟!
وَتَرَاكَ تَحْمِلُ "لِلْمَجُوسِ"مَشَاعِلَاً
أَوهَمْتَهَا - بِاللَّهِ - ذَاكَ عَجِيبُ!
أَوقِفْ حِرَابَ العَابِثِينَ بِمُهْجَتِي
وَارْحَلْ مَتَى عَنْ وُجْهَةٍ سَتَغيبُ
✍ &
2017/01/22م
صُبْحَاً وَيَبٔقَى فِي المَسَاءِ لَهِيبُ
حَرْبُ العُرُوشِ مُهِمَّةٌ دِينِيَّةٌ؟
وَهَوَى المَدِينَةِ عَابِثٌ وَمُرِيبُ؟
لِلَّهِ هَذِي الحَرْبُ فِي نِيرَانِهَا!
رُقْيَا ؛ وَفِي تَرْوِيعِهَا تَطْبِيبُ؟!
لَا أَنْتَ"مُوسَى"تَحْسَبَنَّ مَدِينَتِي
كَفَرَتْ-وَلَا بِـ " السَّامِرِيِّ " تَتُوبُ!
نَاءَتْ عَنِ الكَهَنُوتِ مِنْذُ بُلُوغِهَا
وَحَنَا عَلَيْهَا فِي الشَّبَابِ حَبِيبُ
مُذْ آَمَنَتْ بِاللَّهِ كَانَ " مُحَمَّدٌ "
فِيهَا ، وَلِلْإِسْلَامِ كَانَ نَصِيبُ
لَا لَعْيُ " كَذَّابِ اليَمَامَةِ " أَمَّهَا
يَومَاً،وَلَا "سَجَحَتْ" فَعَمَّ نَعِيبُ!
وَاليَومَ أَنْتَ تُقِيلُهَا مِنْ عَثْرَةٍ؟
وَتُعِيدُهَا لِلْحَقِّ ، كَيفَ تَؤُوْبُ؟!
وَتَرَاكَ تَحْمِلُ "لِلْمَجُوسِ"مَشَاعِلَاً
أَوهَمْتَهَا - بِاللَّهِ - ذَاكَ عَجِيبُ!
أَوقِفْ حِرَابَ العَابِثِينَ بِمُهْجَتِي
وَارْحَلْ مَتَى عَنْ وُجْهَةٍ سَتَغيبُ
✍ &
2017/01/22م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق