2017/05/06

نازحٌ بقلم / محمد الفضل

فَجسمي بَعيدٌ نازحٌ عن ديارِكُمْ
وأما فؤادي عِندَكم فَأسيرُ
شَربتُ كُؤوساً مِن هَواكُمْ قَريرَةً
وذُقتُ حَبابَ الشوقِ وهو عَسيرُ
محمد الفضل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات