قلبي يهيم وخافقي يتحرقُ
ودموع عيني دمعها تترقرقُ
ودموع عيني دمعها تترقرقُ
لما ذكرتك في المساء لبرهة
أنَّ الفؤاد وكاد فعلا يصعقُ
أنَّ الفؤاد وكاد فعلا يصعقُ
...
ويكاد ليلي ان يلف حباله
ويشد وطئته عليَّ ويطبقُ
ويشد وطئته عليَّ ويطبقُ
حتى بدت أغصان عمري جافة
ونأي الحبيب فمن يحنُ ويرفقُ
ونأي الحبيب فمن يحنُ ويرفقُ
ياليل رفقا لا تزيد مواجعي
وبكل اصناف العذاب تؤنقُ
وبكل اصناف العذاب تؤنقُ
لو ان صخرا ناله ما نالني
والله حتما عن قريب يفلقُ
والله حتما عن قريب يفلقُ
لكنني متجمل بتصبر
واخاف يوما ان صبري يفرقُ
واخاف يوما ان صبري يفرقُ
صمت اللسان لعل عقدته أتت
وأناب عنه دمع عيني تنطقُ
وأناب عنه دمع عيني تنطقُ
هل من وصال عن قريب ربما
أغصان عمري بالوصال ستورقُ
أغصان عمري بالوصال ستورقُ
وتعود اطيار المحبة والهنا
وتحط في افنان قلب يعشقُ
وتحط في افنان قلب يعشقُ
وترتل الدنيا نشيد لقائنا
والشمس من بعد الدياجي تشرقُ
والشمس من بعد الدياجي تشرقُ
حاولت ان اسلو زمانا انما
عادت حنين الذكريات تؤرقُ
عادت حنين الذكريات تؤرقُ
يا من تلوم صبابتي ومحبتي
لا عقل في عُرْف الهوى او منطقُ
لا عقل في عُرْف الهوى او منطقُ
سأمد كفي فوق قلبي قائلا
هون عليك فحلمنا سيحققُ
ُ
وترى ضياء الفجر يشرق معلنا
بمجيء عصر بالمحبة يخفق
هون عليك فحلمنا سيحققُ
ُ
وترى ضياء الفجر يشرق معلنا
بمجيء عصر بالمحبة يخفق
وليد هزاع اليوسفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق