بقلم… حسين صالح ملحم….
صَمْتَاً حُرُوفِي !!
مَالِليرَاعِ وَهَلْ تخبُو لَهُ شُهُبُ
حَرْفٌ أَضَاءَ وَﻻَ تَنأَى بهِ كُتُبُ
حَرْفٌ أَضَاءَ وَﻻَ تَنأَى بهِ كُتُبُ
كُلٌّ يَرُومُ إِلَى سَاحَاتِهِ عَبَثَاً
ﻻَ يَستَقِي الحَرفَ إِﻻَّ مَنْ بِهِ أَدَبُ
ِ
مَالِلمَعَانِي وَقَد تَاهَتْ بِقَافِيَةٍ
بَاتَتْ سُكَارَى وَمَا يَبدُو لَهَا سَبَبُ
ﻻَ يَستَقِي الحَرفَ إِﻻَّ مَنْ بِهِ أَدَبُ
ِ
مَالِلمَعَانِي وَقَد تَاهَتْ بِقَافِيَةٍ
بَاتَتْ سُكَارَى وَمَا يَبدُو لَهَا سَبَبُ
مَاكُلُّ حَرفٍ لِلأَروَاحِ مَسْكَنُهُ
إِنَّ الهِجَاءَ حُرُوفٌ مَالَهَا رَغَبُ
إِنَّ الهِجَاءَ حُرُوفٌ مَالَهَا رَغَبُ
أَيقِظْ شُعُورَكَ فَالأَيَّامُ تَأْسِرَهُ
صَمتَاً حُرُوفِي صَدَى صَوتِي سَيَنتَحِبُ
صَمتَاً حُرُوفِي صَدَى صَوتِي سَيَنتَحِبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق