2017/03/23

ألَاْ أيُّها الْسَاْعِي لِدُنْيَا بقلم / نهلة أحمد

ألَاْ أيُّها الْسَاْعِي لِدُنْيَا وإنها زائلة
سَتَفنَىْ الْدُّنَا منا وكل الذي نهوَىْ
وَقَد ْتَأتِيَ الدُنيا لِعبدٍ مطيعةً
ً 
فمن ذا الذي يوماً على حظِّهِ يقوىْ
فَكُنْ فِيْ انْتِباهٍ لا تُغَرَّ بزينةٍ
وكنْ حَذِراً لا تعشقَ الفِسقَ واللَهْوَاْ
وَلا تغرينَّ النفسَ منها ابتِسامةٌ
فمَنْ فَضَّلَ الأولى على جنةِ المَأوَىْ!
هُوَ اللّٰهُ في القُرآنِ قَدْ قَاْلَهَاْ لنا
ومَا المالُ والأهْلُونَ إلا لنا بَلوَى
فعُوْلُنْ.مَفَاْعِيْلٌنْ..فَعُوْلُنْ..مَفَاعِلُنْ
الطويل
نهلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات