محتــــــــــــــــــــار فكري ومشــــغول بالــي
وأســـــــأل نفســـــــي كتـــــير ياحبيبـــــي...أمتــــي يكــــــون ألقـــرب نصيبي
ولا نـــــــــــــصيبي أحبــــــــك وأنـــــــــــــت...ماتكون حتــــــــي داري بلهيبـــي
أمتـــــــــي تحــــــــس أن أنت أمــــــــــــالي
عمــــــــــــري وقلبـــــي وروحــــي خيــــالي
اللــي مصورلي ألدنيا بدونـــــــــــــــــــــــــك...عمرهـــا يوم ماهتصفــــــــــــالي
رد عـــــلي وقولــــــــــــــــــــــــي حبيبي.....أمتـــــــي يكـــون ألقــترب نصيبي
أو مكتــــــــــــــــــوبلي أحبـــك وأنــــــت...ماتكون حتي داري بلهيبـــــــــــــــي
لــــــــــــــــــــــو جت سيـــــرتك لحظــــه قصــــادي
بحـــــــــــــــــس برعشـــــــه تهــــــــــــز فــــؤادي
والـــقاني بيـــــن ألعـــــــالم وحـــــدي.....طــــــايره كأنـــــي في عيد أعيادي
لمعـــــــــــــت عيـــــــــــــــني كشفـــــت ســــــــري
خلــــــــــــــت كــل ألخلــــــــــــــق بتــــــــــــــــــدري
أنـــــــك أنـــــت كـــــــل مــــــــــــــــــــــــــــــــــرادي
حتي عـــــــــــــوازلي مع حســــــــــــــــــــــــادي...عرفو أن أنت بس أسرني
همســــو وقالــــو لكــــن ماسمعتـــــــش
ومفكرتــــــش هيقـــــولو أيــــــــــــــــــــه
علشان أنت بس شاغلنـــــــــــي....... وأنــت الحلـــــم اللــي بعــيش لــــيه
أن قالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو عاشقــــــــــه
عشقــــــــــــــــــــــــــــك عزي وبفخــــر بيـــــــــه
وأن قالــــــــــــــــــــــو دايبـــــــــــــــــــــــــــــــــه
دايبـــــــــــــه وهايمـــــــــــــه في سحر عنيـــــه
يقــــــــــــــــــــــــولو مايقــــــــــــــــــــــــــــــــولو
مش هينـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــولو.......فيا وفيـــــــــــــــــــــــه
لآنـــــــــــــــــــــــــــه حياتــــــــي وكل حياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
من غـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيره هو أعمل بيهــــــــــــــا أيــــــــــــــــــــه
*******************************************************
ديــــــــــــــــــــــــــــــــــنا رجب الفيـــــــــــــــــــــــــــومــــــــــــــــــــــــــــــي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق