2016/07/26

للهِ درُّكَ بقلم نهلة أحمد






للهِ درُّكَ ...كَمْ اَهواكَ !!!
ويَشُدُّني شَوقِي لرُؤياكَ
وحُروفي كَمْ وكَمْ كُتِبَتْ
لكنَّها لاتُفصِحْ إلاّ بِلقياكَ
وكَمْ تَغَرَّبتَ وابتَعدْتَ
ولكنْ!.. في القلب مَرساكَ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات