ﺑﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺑﺤﺮ ﻭ ﻭﺍﺩ ..... ﻭ ﺣﺮﻭﺏ ﺗﺄﺑﻲ ﺃﻥ ﺗﺮﺩﻧﻲ ﻭ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ .... ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻗﺬﻑ ﻣﺪﺍﻓﻊ ﺍﻻﻧﺪﺍﻝ ﻗﻠﺐ .... ﻗﺪ ﺍﻛﺘﻮﻱ ﻧﺎﺭ ﺍﻟﺒﺎﺭﻭﺩ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺴﻬﺎﺩ ...... ﺟﺴﺪﻱ ﻫﻨﺎ ﻛ ﺞﻤﻮﺩ ﺻﺨﺮ ﻻ ﻳﻠﻴﻦ .... ﻗﻠﺒﻲ ﻫﻨﺎﻙ ﻳﻘﻴﻢ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻼﺩ .... ﻓﺴﺌﻠﺖ ﻫﻞ ﺣﻴﻦ ﻳﺤﻴﻦ ﻟﻲ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ .... ﻓﺒﻜﺖ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺗﻘﺎﺩ .... ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺤﻠﺒﻲ ﻓﻲ ﻋﺸﻘﻲ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ ..... ﻣﺎ ﻫﻤﻨﻲ ﺳﻘﻢ ﺍﻟﺴﻘﻴﻢ ﺍﺫﺍ ﻳﺰﺍﺩ
ﻭ ﻣﻘﻴﺪ ﺍﻻﻳﺪﻱ ﺍﺫ ﺍﻷﺳﺮ ﺣﺪﻭﺩ ..... ﺍﺟﻨﺎﺩﻫﺎ ﻋﺎﺩﺗﻨﻲ ﺃﻥ ﺍﻣﻀﻲ ﺗﻌﺎﺩ
ﻭ ﺳﻼﺣﻬﻢ ﺧﺰﻱ ﻭ ﺫﺍ ﺍﻟﺨﺰﻱ ﻳﺴﻮﺩ .... ﺍﺫﺍ ﺍﺗﺨﺬﻭﺍ ﻟﻬﻢ ﺫﺍ ﺍﻟﺨﺰﻱ ﺯﺍﺩ
ﺍﻩ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﺗﺒﻜﻴﻦ ﺍﻟﻮﺟﻴﻊ .... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭﺣﻴﺪﺍ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺃﻗﺎﺩ ..... ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺧﻠﻘﻲ ﺩﻣﻴﻢ ..... ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﺮﻡ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺠﺎﺩ ...... ﻭ ﺍﻥ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻓﻲ ﻭﺟﺪﻯ ﻮﺿﻮﺀ .... ﻭ ﺍﺷﻮﺍﻗﻲ ﻟﻤﻦ ﺍﻫﻮﻱ ﺳﺠﺎﺩ ..... ﻭ ﻣﺎ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﺿﺌﻴﻞ .... ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺍﺧﺸﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ .... ﻭ ﻟﻲ ﻗﻠﻢ ﺍﺫﺍ ﻗﺪ ﺧﻂ ﻓﻴﻚ .... ﻓﻴﻜﺘﺐ ﻓﻴﻚ ﻣﺎ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺮﺍﺩ ..... ﻛﺘﺒﺖ ﻭ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﺖ ﺳﻮﻱ ﺑﺪﻣﻌﻲ ..... ﻭ ﻛﻠﻤﻲ ﻋﻨﻚ ﻓﻲ ﻭﺭﻗﻲ ﻳﻨﺎﺩ .... ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺄﻥ ﻧﺒﻀﻚ ﻗﺪ ﺣﻴﺎﻧﻲ .... ﻓﻨﺒﻀﻚ ﺭﻭﺣﻲ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق