يـامـَن حظَت صـَفـو الألاه يـَثـوبـُهــا
طــوعـــاً لــهـا جـنّـاتُ عَدْنٍ تـهـتـدي
مـن بعـدِ بــَسمَــلَـةِ الألاه أقــولُــهـــا
فبِبِســمِها أتلــو حــروفَ قـصـائدي
ولأجـــلــهـا أقـــمُ الصّـلاةَ تــَبـَتــُّلا
أنَّ الـصّـلاة لـهـا لَقُــربــى مـُحــمَّـــدِ
ياســورةً نــزَلـت بـغـارِ حـــرائـــنـا
على قـلـوبٍ بالمـــنـاقِـــبِ تقتــدي
يانــبـضــةً بــدأت بـهـا حــكـايتــي
بـينَ الثـّـلاثُ ضــلامُـها ولـِمـولدي
وشـاهدٌ فـي حـجـرها يـَحكي لـنا
أنَّ الحــــيــاةَ بـدونـهـــا لاتـبـتـدي
فَــلـها قُـطوفٌ في الجـِنانِ وضلّها
فـي المنتهى شــجرٌ يفيءُ تَسَهُّدي
الله مـــولانا الِألاهُ وبــعــــــــدهُ
هـيَ التي أحْـــيَت قـيـامَ تشهّدي
مِن ثغـرها نُقِـشَـت مَـدامـِعُ قبلتي
رَسَمت بها تلكَ الخُطوطُ على يدي
وتَرَنـَّمت لـلمهــدِ صـوتٌ حـــالـمٌ
طَرَقت بِها طـوعــاً طُيورَ غرائدي
عــَزفـَت على قـيثارُها وتــرٌ حـَنا
ناقوسُ في رُهـبى كنائسُ معبدي
يا أمًُ مــا أحـلى الحــياةَ وثغـرُكِ
يلقي صباح الياسمينَ بـنـا نـدي
يا أُمّي ما الأكــوانُ الّا هــــــالــةً
في ضيِّ بدرُكِ والأيادي مَسجِدي
أن لم أكن بالرّوحِ أفـدي روحـَـــكِ
فَـلِـمَن تُرى يـــا بعـدُ بعدي أفتدي
20مارس2017
فبِبِســمِها أتلــو حــروفَ قـصـائدي
ولأجـــلــهـا أقـــمُ الصّـلاةَ تــَبـَتــُّلا
أنَّ الـصّـلاة لـهـا لَقُــربــى مـُحــمَّـــدِ
ياســورةً نــزَلـت بـغـارِ حـــرائـــنـا
على قـلـوبٍ بالمـــنـاقِـــبِ تقتــدي
يانــبـضــةً بــدأت بـهـا حــكـايتــي
بـينَ الثـّـلاثُ ضــلامُـها ولـِمـولدي
وشـاهدٌ فـي حـجـرها يـَحكي لـنا
أنَّ الحــــيــاةَ بـدونـهـــا لاتـبـتـدي
فَــلـها قُـطوفٌ في الجـِنانِ وضلّها
فـي المنتهى شــجرٌ يفيءُ تَسَهُّدي
الله مـــولانا الِألاهُ وبــعــــــــدهُ
هـيَ التي أحْـــيَت قـيـامَ تشهّدي
مِن ثغـرها نُقِـشَـت مَـدامـِعُ قبلتي
رَسَمت بها تلكَ الخُطوطُ على يدي
وتَرَنـَّمت لـلمهــدِ صـوتٌ حـــالـمٌ
طَرَقت بِها طـوعــاً طُيورَ غرائدي
عــَزفـَت على قـيثارُها وتــرٌ حـَنا
ناقوسُ في رُهـبى كنائسُ معبدي
يا أمًُ مــا أحـلى الحــياةَ وثغـرُكِ
يلقي صباح الياسمينَ بـنـا نـدي
يا أُمّي ما الأكــوانُ الّا هــــــالــةً
في ضيِّ بدرُكِ والأيادي مَسجِدي
أن لم أكن بالرّوحِ أفـدي روحـَـــكِ
فَـلِـمَن تُرى يـــا بعـدُ بعدي أفتدي
20مارس2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق