""
فقلت لها:ولي...فما أنا نادمٌ
عليك...فجوبي الأرض..جوبي الفيافيا
عليك...فجوبي الأرض..جوبي الفيافيا
وكنت طريرَ العود ..أفترُّ نشوةً
وخاطرها المكسورُ...يُذكِي حماسيا..
وخاطرها المكسورُ...يُذكِي حماسيا..
توهمت أن الحب سطوُ ذكورةٍ
على الناعم الأنثى..وقد كنت زاهيا
على الناعم الأنثى..وقد كنت زاهيا
ومرت سياط العمر ثكلي رتيبةً
وقد ضاع عمري..بل أضعت شبابيا
وقد ضاع عمري..بل أضعت شبابيا
تلفت مذهولا..وقد غاب طيفُها
ومركبها قد سار ..والقلب داميا
ومركبها قد سار ..والقلب داميا
فلا الموج يصغي لي كما كان فاعلاً
ولا الليل يبكيني..كما كان حانيا
ولا الليل يبكيني..كما كان حانيا
سقطت على الأمواج لم أدرِ أنني
سَأُحملُ للشطآن ألقى المواسيا
سَأُحملُ للشطآن ألقى المواسيا
أفقت..وجدت "الحبَّ" يرخي ذراعه
ليستر مني كلَّ ماكان ووريا
ليستر مني كلَّ ماكان ووريا
هناك أضاءت في حياتي حقيقةٌ
أنرت بها روحي..وهندستُ ذاتيا..
أنرت بها روحي..وهندستُ ذاتيا..
حياةٌ بلا أنثى ،عذابٌ..ولوعةٌ
وموتٌ بلا موتٍ..وهذا الذي بيا...
وموتٌ بلا موتٍ..وهذا الذي بيا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق