2015/08/31

حَبِيبَتِي ♥ وَ ♥ الشَّعْرُ ♥ الأَبْيَضُ ♥ للشاعر مجمد موسى

حَبِيبَتِي وَ الشَّعْرُ الأَبْيَضُ
كَمْ مَرٌّ عَلَيْنَا حَبِيبَتِي مِنْ الزَّمَانِ
كَمْ عَاشَ حُبِّي وَحُبَّكَ مِــنْ الأَيَّامِ
...

وَأَعُودُ إِلَــــــى ذَاكِرَتِي وَأَذْكُرُ أَوَّلَ يَوْمٍ حُبَّكْ
وَعِشْقِي لَكَ يَـــــوْمُ لَقِيَّتِكَ أنتِ وَلِكُلِّ قَوْلِكْ

وَكُنْتُ أُعِدُّ عَــدَدَ دِقَّاتِ قَلْبِكَْ
وَأَقُولُ أَه كَمْ سَعِدْتُ أنا بُودُكْ

حَبِيبَتِي الأَيَّامُ عَلَى شَعْرِكَ أراها تَضْحَكْ
وَمَعَهَا أَضْحَكُ وَأَعْرِفُ فِـــي أَيَّامِي فَضْلَكْ

حْبَبْتُكَ مِنْ عُمْرٍ وَلَنْ أُمِلَّ أَبَدًا حُبَّكْ
تَغَيَّرَ لَوْنُهُ أَوْ حَتَّى صَارَ أَبْيَضَ شَعْرُكْ
أَ. د/ مُحَمَّدٌ مُوسَى
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات