..................كلمة وتفسير في قاموس اللغة..................
الحرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي فعل و أسم ومصدر وبها الجمع كثرة وبها التفسير ما حمل ولا يحمل الا شر بها غيمة بلا إمطار غير نزف مستمر....
الحَرْبُ : قتال ونِزال بين فئتين ، عكسه سِلْم... هي أَن يكيد كلٍّ من الطرفيْن المتعادِيَين لخَصْمِه هي أشتداد الامر وصعوبة الخلاص .... عن الرجل يقال شديدُ الحرب شُجاعٌ؟؟ مع اني لا ارى بالحرب شجاعة بل هي تمرين في يرب القتل والدمار...هي حالة مبين الهزيمة والانتصار بين طرفين قد يكون ...بها سبب او تصغر بها الاسباب.... هي الانقضاض على كل خير وكل بناء....
تعددت اشكال الحروب والوانها منها السلمية.. وحرب الحوار... والحرب العلمية.. وتسابق الاسلحة.. وغيرها الكثير... وهناك حرب بها شرف للانسان وهي حرب النفس للنفس بما يضاهي ان ينتصر بها الطيب على الشر لا العكس....كلمة لو قسمت لكان منه الحر بعض من مصدر به الحراة وقيض الصحراء ما به تحمل اشعة الشمس طوال النهار...وهي الحربة التي بها استخدم الانسان طريقة لصيد ما به يقتات لا ما به يحتال...
فرويد اختار الانسان ليترجم طبيعته وما بها من التركيبات وحدد خاصية الليبدو او الرغبة الجنسية التي بها حاول ان يرسم ميثولوجية البشر و أقر ان بها قد تكون السبب في إقامة الحرب بلا سبب...وبها حدد فكرة الحرب وما بها يمكن ان يتسبب و أسباب بها ما حدد رغبة هتلر في القتل المتواصل والمتعمد وفقا لغريزته التي كانت تصور الموت هو الحالة الموحده التي بها يمكن السيطرة على كل غرائز البشر....كما كان يرى ان الوظيفة الأساسية لغريزة الموت، هي تدمير الفرد و إعادته إلى حالة الجمود و أنعدام الحياة. وهذا ما به حدد فرويد بتفسيره للغريزة البشريه... وقد اختلف الكثير في تفسير فرويد لطبيعة الانسان في القتل و الاعلان او ما بها سميت فكرة الحرب وفقا للغريزه!!!! كثيرة هي الاقوال عن الحرب للكثير من المفكرين والثوار ولكم البعض لعل بها تتضح صور بها تفقد اهمية الحرب باي شكل من الاشكال.....
--أبراهيم نصر الله قال: لم يخلق الله وحشا أسوء من الانسان...ولم يخلق الانسان وحشا أسوء من الحرب.
--غاندي قال...في البدايه يتجاهلونك ثم يسخرون منك ثم يحاربوك ثم ننتصر
---برتراند...الحرب لاتحدد من هو المصيب بل تحدد من هو الباقي.
--واسيني الاعرج..الحرب هي ليست فقط ما يحرق حاضرنا،،ولكن ايظا ما يستمر فينا من رماد حتى بعد خمود حرائق الموت.
---هوارد زين..كيف يمكن ان تشن حرب على الارهاب و الحرب بحد ذاتها أرهاب.
هي بعض من أقوال تمثل أمامكم لتعرف ان الحرب كلمة لا ضرورة بها ولا منفعه بها الا ما بها يحصد البعض من مزبلة أسمها حصاد المال على حساب النزف الدائم و مثل هذ النوع من الحاصدين هم ما يسموا بتجار الحرب... فالقتل هو مرض به مبدء السادية قريض وبه العلم يعني عن التحليل والتفسير...
والسؤال الذي يجب أن يطرح هل نحن بحاجة الى الحروب لحصد الخير او حق به يجب ان يكون وفقا لشريعة الله؟؟؟؟؟ لا لا اظن بل نحن بحاجة الى بصيرة بها نؤطر الوعي سبب وحصيلة بها ننتج حياة ارقى تحاول الموازنه بين الخلق وما به الفرضية تكون..... لكنا نقف أمام الحروب ونعلن موقف ضدي في الوقت الذي نقاتل بعض بل نوفر اسباب وتبريرات لا معنى لها ونعادي البعض فقط لرغبات خاصة في ان نظهر انا خير ما به الخليقة تكون... وان دل هذا انما يدل على ان البشر خلاصة لجمع من الامراض النفسية التي يصب بها الدواء من الشفاء الا الانتظار ليوم الحاقة حيث يدمر الكون خالقة لقرار في خلق جديد او أو أعدامه...
27\8\2015
أمال السعدي
الحرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي فعل و أسم ومصدر وبها الجمع كثرة وبها التفسير ما حمل ولا يحمل الا شر بها غيمة بلا إمطار غير نزف مستمر....
الحَرْبُ : قتال ونِزال بين فئتين ، عكسه سِلْم... هي أَن يكيد كلٍّ من الطرفيْن المتعادِيَين لخَصْمِه هي أشتداد الامر وصعوبة الخلاص .... عن الرجل يقال شديدُ الحرب شُجاعٌ؟؟ مع اني لا ارى بالحرب شجاعة بل هي تمرين في يرب القتل والدمار...هي حالة مبين الهزيمة والانتصار بين طرفين قد يكون ...بها سبب او تصغر بها الاسباب.... هي الانقضاض على كل خير وكل بناء....
تعددت اشكال الحروب والوانها منها السلمية.. وحرب الحوار... والحرب العلمية.. وتسابق الاسلحة.. وغيرها الكثير... وهناك حرب بها شرف للانسان وهي حرب النفس للنفس بما يضاهي ان ينتصر بها الطيب على الشر لا العكس....كلمة لو قسمت لكان منه الحر بعض من مصدر به الحراة وقيض الصحراء ما به تحمل اشعة الشمس طوال النهار...وهي الحربة التي بها استخدم الانسان طريقة لصيد ما به يقتات لا ما به يحتال...
فرويد اختار الانسان ليترجم طبيعته وما بها من التركيبات وحدد خاصية الليبدو او الرغبة الجنسية التي بها حاول ان يرسم ميثولوجية البشر و أقر ان بها قد تكون السبب في إقامة الحرب بلا سبب...وبها حدد فكرة الحرب وما بها يمكن ان يتسبب و أسباب بها ما حدد رغبة هتلر في القتل المتواصل والمتعمد وفقا لغريزته التي كانت تصور الموت هو الحالة الموحده التي بها يمكن السيطرة على كل غرائز البشر....كما كان يرى ان الوظيفة الأساسية لغريزة الموت، هي تدمير الفرد و إعادته إلى حالة الجمود و أنعدام الحياة. وهذا ما به حدد فرويد بتفسيره للغريزة البشريه... وقد اختلف الكثير في تفسير فرويد لطبيعة الانسان في القتل و الاعلان او ما بها سميت فكرة الحرب وفقا للغريزه!!!! كثيرة هي الاقوال عن الحرب للكثير من المفكرين والثوار ولكم البعض لعل بها تتضح صور بها تفقد اهمية الحرب باي شكل من الاشكال.....
--أبراهيم نصر الله قال: لم يخلق الله وحشا أسوء من الانسان...ولم يخلق الانسان وحشا أسوء من الحرب.
--غاندي قال...في البدايه يتجاهلونك ثم يسخرون منك ثم يحاربوك ثم ننتصر
---برتراند...الحرب لاتحدد من هو المصيب بل تحدد من هو الباقي.
--واسيني الاعرج..الحرب هي ليست فقط ما يحرق حاضرنا،،ولكن ايظا ما يستمر فينا من رماد حتى بعد خمود حرائق الموت.
---هوارد زين..كيف يمكن ان تشن حرب على الارهاب و الحرب بحد ذاتها أرهاب.
هي بعض من أقوال تمثل أمامكم لتعرف ان الحرب كلمة لا ضرورة بها ولا منفعه بها الا ما بها يحصد البعض من مزبلة أسمها حصاد المال على حساب النزف الدائم و مثل هذ النوع من الحاصدين هم ما يسموا بتجار الحرب... فالقتل هو مرض به مبدء السادية قريض وبه العلم يعني عن التحليل والتفسير...
والسؤال الذي يجب أن يطرح هل نحن بحاجة الى الحروب لحصد الخير او حق به يجب ان يكون وفقا لشريعة الله؟؟؟؟؟ لا لا اظن بل نحن بحاجة الى بصيرة بها نؤطر الوعي سبب وحصيلة بها ننتج حياة ارقى تحاول الموازنه بين الخلق وما به الفرضية تكون..... لكنا نقف أمام الحروب ونعلن موقف ضدي في الوقت الذي نقاتل بعض بل نوفر اسباب وتبريرات لا معنى لها ونعادي البعض فقط لرغبات خاصة في ان نظهر انا خير ما به الخليقة تكون... وان دل هذا انما يدل على ان البشر خلاصة لجمع من الامراض النفسية التي يصب بها الدواء من الشفاء الا الانتظار ليوم الحاقة حيث يدمر الكون خالقة لقرار في خلق جديد او أو أعدامه...
27\8\2015
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق