الأمس الحزين
بالأمسِ الحزينِ لنْ يندملْ
الجرحُ وشمٌ عنيدْ
احملْ مراسيمَ أحزانكَ
وسِرْ دونَ أن تحيدْ
مدادا على صفحاتِ النشيدْ
لومُ الوجودْ
لومٌ هذه العهود
غمراتُ الموتى تزيدْ
في السهول بلا حدودْ
فهل من مزيدْ ؟
بين الخليج والمحيطِ تاريخٌ
سوف أواري جثة الشهداء
بالرياحين والياسمين
والدموعُ تجودْ
كالمطرِ كالنسيمْ
كالفجرِ أنتظرُ الصباحْ
اهتفْ في طرق المنتهى
حاملا عصورَ السماحْ
الأملُ والذكرى غرقى
بين ظلامٍ سرمديٍ وصبحٍ وليدْ
بالأمسِ الحزينِ لنْ يندملْ
الجرحُ وشمٌ عنيدْ
احملْ مراسيمَ أحزانكَ
وسِرْ دونَ أن تحيدْ
مدادا على صفحاتِ النشيدْ
لومُ الوجودْ
لومٌ هذه العهود
غمراتُ الموتى تزيدْ
في السهول بلا حدودْ
فهل من مزيدْ ؟
بين الخليج والمحيطِ تاريخٌ
سوف أواري جثة الشهداء
بالرياحين والياسمين
والدموعُ تجودْ
كالمطرِ كالنسيمْ
كالفجرِ أنتظرُ الصباحْ
اهتفْ في طرق المنتهى
حاملا عصورَ السماحْ
الأملُ والذكرى غرقى
بين ظلامٍ سرمديٍ وصبحٍ وليدْ
بقلم عبدالحق الشرعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق