فيروس الارهاب المفكر الدكتور محمد ازلماط
اين يكمن الارهاب في الادلوجة اوفي الدين الاسلامي او في الخطابات الدينية السماوية؟؟وبما ان الانسان عدواني بطبعه فستكون ادلوجة التي من تاليفه اومن مجتمعه حاملة فيروس الارهاب بينما الدين الاسلامي فهو من عند الله حامل الخير للانسانية ينبذ الكره والعصبية ويدعو الى التجديد وليس الى متابعة عادات وتقاليد ثقافات الاباء..فمن خلال 5 ادلوجات المتجلية في الماوتسية وستالينية والفاشية الهتليرية والبوتية الكمبودية والبولدية البلجيكيةيتبين ان تثبيت اية ادلوجة في نظام حكم الذي لايعتمد على الشورى والحوار والكلمة الطيبة يحتم عليها القيام بعمليات التصفية والقتل وخلق الفتن والقتل حيث تم قتل 185 مليون انسان وتخريب ودمار المدن والقرى من اجل اقرار والزام الادلوجات بذلك يتبين ان الادلوجات في حد ذاتها عدوانية وحاملة حمولة فيروس الارهاب..الذي هو قديم قدم الصراع في مابين بني الانسان ويتجدد ويتغير بتغير الرؤى والتاويلات والمصالح النفعية وتغيير المواقع الاستراتيجية والنواتية والمركزية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق