شَغَافُ القَلب
البحر الوافر
شغافُ القلبِ مِن أَلَم تَذُوبُ
وتَدمي النّفسَ مِن هَمٍّ كُروبُ
فقد زاغت عن الرّؤيا عيونٌ
وضاقت في نهايتِها الّدروبُ
غريبٌ أنتَ في دنياكَ دوماً
وذوقُكَ بينَ أذواقٍ.... غريبُ
يزولُ البأس.ُ..والآلام ُحتماً
وجرحُ النّفسِ باقٍ لايطيبُ
يظلُّ ملازما ًللنبّض ظِلاًّ
وقد يحتار ُطِبٌّ أو طبيبُ
إذا ماالعينُ ذي لمَحت ْجَمالاً
شغافُ القلب بِالشَّكوْىٰ تجيبُ
********
دَع الآلام َفي أعماقِ َنفسي
تزاِحم نبضَ آهاتٍ تَلوبُ
ولا تنهر ْجِراح َالوجْدِ فيها
فَلَنْ تجدي الملامة ُوالنّحيبُ..
نصَيبُ النّفْسِ آلام ٌجِسامٌ
تعانقهُا المتاعبُ والخطوبُ
فلَنْ أخشىٰ ُمقارَعةَ الرَّزايا
وَلي رَبٌّ لِأَوّابٍ مُجيبُ
فَرَبّي أرْحمُ الرّحماءِ دَوْماً
وإنْ كَثُرَتْ علىٰ العَبْدِ الذُّنوبُ
ِ""""""""
شعر:-
إسماعيل الراوي
٢٠١٩
البحر الوافر
شغافُ القلبِ مِن أَلَم تَذُوبُ
وتَدمي النّفسَ مِن هَمٍّ كُروبُ
فقد زاغت عن الرّؤيا عيونٌ
وضاقت في نهايتِها الّدروبُ
غريبٌ أنتَ في دنياكَ دوماً
وذوقُكَ بينَ أذواقٍ.... غريبُ
يزولُ البأس.ُ..والآلام ُحتماً
وجرحُ النّفسِ باقٍ لايطيبُ
يظلُّ ملازما ًللنبّض ظِلاًّ
وقد يحتار ُطِبٌّ أو طبيبُ
إذا ماالعينُ ذي لمَحت ْجَمالاً
شغافُ القلب بِالشَّكوْىٰ تجيبُ
********
دَع الآلام َفي أعماقِ َنفسي
تزاِحم نبضَ آهاتٍ تَلوبُ
ولا تنهر ْجِراح َالوجْدِ فيها
فَلَنْ تجدي الملامة ُوالنّحيبُ..
نصَيبُ النّفْسِ آلام ٌجِسامٌ
تعانقهُا المتاعبُ والخطوبُ
فلَنْ أخشىٰ ُمقارَعةَ الرَّزايا
وَلي رَبٌّ لِأَوّابٍ مُجيبُ
فَرَبّي أرْحمُ الرّحماءِ دَوْماً
وإنْ كَثُرَتْ علىٰ العَبْدِ الذُّنوبُ
ِ""""""""
شعر:-
إسماعيل الراوي
٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق