
طالب الفريجي
أفنيتُ عُمري يا عراقُ ولمْ أزلْ
أهواكَ رغمَ مرارةِ الأرزاءِ
*
أهواكَ حدَّ الإنصهارِ مردِّداً
إسماً أراهُ النّورَ في الظّلماءِ
*
ونقشتهُ فوقَ الغمامِ مطرّزاً
بالحبِّ والأحلامِ والأضواءِ
*
لو أنَّ لي عمراً يُضافُ أعيشهُ
لنزفتُهُ..... لأراكَ في العلياءِ
*
طالب الفريجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق