ثرثرة خواطر........................
عادلت الكفة في ما بها الصمت او ما به قياس ضمير الحكايات ان العمر لحظة لا قدرة به نقر تفسير كونية الأشياء...أطياف ارتحال بين سواحل العمر في عمق البحار ترانا نبحث ام رغبة في تدار أي حلم او اضغاث الأيام.....سفر ومرور لرحب فضاء سكة ما طالت ولن تطول بها وجع الأيام....ثرى التاريخ احرف وطروح في ارض جنات الله....عمر به سجادة الرحيل سجود وصلاة ومسبحة ترتيل في كل الوان الأديان بها الرغبة ان يكون الايمان وصلا وعمق لما به صبر يبتلعه شوك الاحداث....قرح العمر بحجار الشيطان في دار ها ظنوا انهم يغتسلوا شظايا إثم الأفكار. علم وضرورة به افرض ان تكون نسبية التعليل ميزان في كل مقياس لا تضري ونقب ونقش بلا فكر به يمكن ان نصيغ ذكرى وتاريخ لبناء الأجيال...هنا واحد وهناك عسرات والهم بهم فاض والصمت مازالت لغة بها تفسر فضة بكل إملاق.. جهل به فقر العلم لتفسير الحياة فكيف لنا ان نعي ما به الموت والداء فقر في خلق وفي الرغبة في استمرارية الق رقي ما به يسمو بنا الايمان....مسحٌ لخليقة والتبرير ان الكفر غرزة وان بهم صورة نور الاله.. أوقفوا حب النار واتركوا العقاب لخالق به يحتمكم ما به حق او ابتلاء... كثر الرحيل بغرق او إرساء ومازال الكل في هم الشكوى دون عرف في ان نقيم فهم فرضية سير الحياة...عادلت في كل قرار به قد اكتوى او ارتفع في سطو الحرف ومازال الجهل صينية الإفطار في كل دار بها الوجع أهانه للبشرية ونهتف للإخفاق وبه نختار أسلوب وصحاح...جنون ام مجون ما به نوصف رمل الصحراء ام قوافل بنا مازال بها بدوية الفهم ام بها خير بلا عطاء؟؟؟ قحل الأيام صبابة بها نردح في ما به فراغ التعبير ظن ان قامة الصمود صمت بلا رقي او فقه لوقع أي خطى بها نرسم طريق ثبت به سلام الانسان وباقية بنا تتعرش الاحكام سجن وقيد ورصاصة في جحر البشرية بلا حياء......
1\4\2016
أمال السعدي
عادلت الكفة في ما بها الصمت او ما به قياس ضمير الحكايات ان العمر لحظة لا قدرة به نقر تفسير كونية الأشياء...أطياف ارتحال بين سواحل العمر في عمق البحار ترانا نبحث ام رغبة في تدار أي حلم او اضغاث الأيام.....سفر ومرور لرحب فضاء سكة ما طالت ولن تطول بها وجع الأيام....ثرى التاريخ احرف وطروح في ارض جنات الله....عمر به سجادة الرحيل سجود وصلاة ومسبحة ترتيل في كل الوان الأديان بها الرغبة ان يكون الايمان وصلا وعمق لما به صبر يبتلعه شوك الاحداث....قرح العمر بحجار الشيطان في دار ها ظنوا انهم يغتسلوا شظايا إثم الأفكار. علم وضرورة به افرض ان تكون نسبية التعليل ميزان في كل مقياس لا تضري ونقب ونقش بلا فكر به يمكن ان نصيغ ذكرى وتاريخ لبناء الأجيال...هنا واحد وهناك عسرات والهم بهم فاض والصمت مازالت لغة بها تفسر فضة بكل إملاق.. جهل به فقر العلم لتفسير الحياة فكيف لنا ان نعي ما به الموت والداء فقر في خلق وفي الرغبة في استمرارية الق رقي ما به يسمو بنا الايمان....مسحٌ لخليقة والتبرير ان الكفر غرزة وان بهم صورة نور الاله.. أوقفوا حب النار واتركوا العقاب لخالق به يحتمكم ما به حق او ابتلاء... كثر الرحيل بغرق او إرساء ومازال الكل في هم الشكوى دون عرف في ان نقيم فهم فرضية سير الحياة...عادلت في كل قرار به قد اكتوى او ارتفع في سطو الحرف ومازال الجهل صينية الإفطار في كل دار بها الوجع أهانه للبشرية ونهتف للإخفاق وبه نختار أسلوب وصحاح...جنون ام مجون ما به نوصف رمل الصحراء ام قوافل بنا مازال بها بدوية الفهم ام بها خير بلا عطاء؟؟؟ قحل الأيام صبابة بها نردح في ما به فراغ التعبير ظن ان قامة الصمود صمت بلا رقي او فقه لوقع أي خطى بها نرسم طريق ثبت به سلام الانسان وباقية بنا تتعرش الاحكام سجن وقيد ورصاصة في جحر البشرية بلا حياء......
1\4\2016
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق