أنتِ -الآن- أمامي،،
أنظركِ -مباشرةٌ- أمامي
ورب من جعل حبكِ مصدر إلهامي، وقوتي، ونبراس أماني
ولثامكِ زينه وجهكِ، وبنانكِ تلذع بناني
هضاب صدركِ "إستراحة" هذا الفؤاد المعاني
وخديكِ، وعينيكِ، وثغركِ الغرامي،،
إعتقيني ثم احتويني...
ثم قولي لهم:
إن الله إليه هداني!
الفراق أبعدنا عن بعضنا
أبعد "الروحين"
ومن قوة حبنا، ولوعة الإشتياقِ
كان "حلم" جمعنا
هذا الله...
وما أنا ومن هو
إن ناديته وناداني...
قال: ما راوده حلمه
وقلت: هكذا راودتني أحلامي
#عبد_الواحد_الزيدي
٠١/١٢/٢٠١٦ ٩:٣٦ م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق