2016/09/14

تخيلي بقلم محسن عبدالمعطي

محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلْقَصَائِدُ الْمُحْسِنِيَّةْ..إِلَى أَبْطَالِ الِانْتِفَاضَةِ الْفِِلِسْطِينِيَّةْ{3}
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..شَاعِرَةُ..الْقُدْسْ
مُهْدَاةٌ إِلَى الْأَدِيبةِ/رحيمة بلقاس داعيا إياها للكتابة من أجل القدس واستدعاء زميلاتها من الشاعرات المبدعات للكتابة من أجل فلسطين فقد تحرر الكلمة وطنا
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
تَخَيَّلِي يَا شَاعِرَةْ=سَبَحْتِ مِثْلَ طَائِرَةْ
وَأَنْتِ تَكْتُبِينَ لِي=سَعِيدَةً مُفَاخِرَةْ
تُدَنْدِنِينَ بُووِمِي{1}=مُمْتِعَةً وَآسِرَةْ
شَاعِرَةٌ أَصِيلَةٌ=فَنَّ الْقَريضِ عَابِرَةْ
تُمَتِّعِينَ قَلْبِيَ الْ=مَكْلُومَ يَا مُثَابِـرَةْ
                                         ***
أَحْزَانُهُ فِي كُلِّ رُكْ=ــنٍ فِي الْبَوَادِي حَاضِرَةْ
عَلَى فِلِسْطِينَ الَّتِي=قَدْ كَبَّلُوهَا صَابِرَةْ
اِدْعِي لَهَا يَا شَاعِرَةْ=وَحِيدَةً مُسَافِرَةْ
                                    ***
رَحِيمَةَ الْقَلْبِ اكْــتُبِي=مِنْ أَجْلِهَا مُجَاهِرَةْ
وَلاَ تَخَافِي لَوْمَةَ الْ=عُذَّالِ يَا مُنَاصِرَةْ
اَلْقُُدْسُ تَبْكِي وَالدُّمُو=عُ فِي الْعُيُونِ حَائِرَةْ
حَافَا وَيَافَا لاَ تَنَا=مَانِ جِوَارَ الْمَاكِرَةْ
فَإِسْرَئِيلُ لَعْنَةُ اللْ=لَهِ عَلَيْهَا كَافِـرَةْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- بُــــووِمِي:قصيدتي                     
                       ***
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..عَادَ الزَّمَانُ..فَهَلْ نَعُودُ لِدِينِنَا؟!!
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب  الشاعر والروائي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه  شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
يَا أُمَّتِي زَادَ النَّحِيبُ وَمَا اعْتَبَرْتِ=وَبِخِفَّةٍ فَوْقَ الْبُسَاطِ الْفَجِّ تُهْتِ!!
اَلْمَجْدُ يَبْكِي أُمَّةً مَفْكُوكَةً=أَرْكَانُهَا رَمْزُ التَّصَدُّعِ وَانْحَلَلْتِ!!
                                                              ***
قَلَمِي يَئِنُّ عَلَى الْبَقَايَا وَانْبَرَى=فِي حُزْنِهِ وِجِبَالَ هَمِّكِ مَا احْتَمَلْتِ!!
فُكُّوا الْحِصَارَ وَدَنْدِنُوا أَحْلاَمَكُمْ=فِي لَحْنِ حُبٍّ لِلشَّهِيدِ قَدِ ابْتَدَعْتِ!!
                                                               ***
اَلشِّعْرِ يَبْكِي وَالْبُحُورُ دُمُوعُهُ=وَالنَّايُ وَلْوَلَ وَالْحَبِيبَةُ أَنْتِ أَنْتِ!!
أَنْتِ الْجِرَاحُ وَ أَنْتِ أَنْتِ عَذَابُنَا=آهَاتُنَا لَوْعَاتُنَا فِي كُلِّ بَيْتِ
                                                             ***
اَلذِّئْبُ يَعْوِي وَالْكِلاَبُ تَنَمَّرَتْ=وَتَجَمَّعُوا كَيْ يَأْكُلُوكِ فَهَلْ ذُبِحْتِ؟!!
مَا أَغْمَضُوا عَنْكِ الْعُيُونَ لُحَيْظَةً=مُنْذُ الْقَدِيمِ يُدَبِّرُونَ وَمَا اكْتَرَثْتِ!!
                                                            ***
يَا سَيْفَ(خَالِدٍ)الْحَبِيبِ خَلاَصُنَا=إِنْ أَنْتِ قُمْتِ إِلَى فَخَارِكِ وَاسْتَعَدْتِ!!
عَادَ الزَّمَانُ..فَهَلْ نَعُودُ لِدِينِنَا؟!!=مُتَمَاسِكِينَ بِنُورِ حُلْمِكِ مَا نَبَضْتِ
                                                                    ***
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..خَبِّئْنِي..يَا لَيْلِي الْأَسْوَدْ
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
خَبِّئْنِي..يَا لَيْلِي الْأَسْوَدْ
بَيْنَ الْجُدْرَانْ
أَشْرَبُ مِنْ كَأْسِ الْأَحْزَانْ
أَتَسَكَّعُ فِي الطُّرُقَاتِ
وَأَعْدُو
وَأُخَبِّئُ صَفَحَاتِ النِّسْيَانْ
وَدَمَاراً
يَهْوِي فِي الْأَوْطَانْ
أَعْرِفُهُ
كَالزَّيْتِ الْأَسْوَدْ
يَغْلِي
وَيَثُورُ
يَثُورُ
كَمَا الْبُرْكَانْ
يَتَلَظَّى
نَاراً
وَدُخَاناً
حُمَماً وَصَوَاعِقَ
تَهْوِي
فَوْقَ رُؤُوسِ الْبُهْتَانْ
   ***
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اِبْكِي..عَلَى الدُّنْيَا الْخَسِيسَةْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب  الشاعر والروائي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه  شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
اِبْكِي..عَلَى الدُّنْيَا الْخَسِيسَةْ=وَتَخَيَّلِي تِلْكَ الدَّسِيسَةْ
وَاسْتَوْعِبِي آهَاتِنَا=فِي تِلْكُمُ السَّنَةِ الْكَبِيسَةْ
وَقِفِي بِصِدْقٍ وَارْصُدِي=تِلْكَ اللُّحَيْظَاتِ التَّعِيسَةْ
يَا أُخْتَ دَهْرِي سَجِّلِي=أَحْلاَمَ أَيَّامِي النَّفِيسَةْ
                                         ***
يَا عَبْقَرِيَّةَ خَاطِرِي=عُوجِي عَلَى النَّفْسِ الْبَئِيسَةْ
اِحْكِي لَهَا مَا قَدْ مَضَى=بِالصَّبْرِ يَا أَحْلَى جَلِيسَةْ
قُولِي لَهَا لاَ تَيْئَسِي=فِي لَحْظَةِ الْقَهْرِ الْحَبِيسَةْ
                           ***
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَللَّهُ أَكْبَرُ..يَا خَيْرَ أُمَّةْ 
شَاعِرِ الْعَالَمِ الَّذِي بِنُورِهِ اكْتَنَفَ الْأَلْبَابْ..اَلشَّاعِرُ وَالرِّوَائِي/ محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..  تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان ,  شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم القصيد نشوان
أَصْغِي إِلَيَّ وَأَقْسِمِي بِحَيَاتِي=وَتَحَسَّسِي جُرْحِي وَبَوْحَ شَكَاتِي
أُودِعْتُ أَوْهَامَ الزَّمَانِ تَشُدُّنِي= أَحْيَا بِنَارِي فِي الْجَحِيمِ الْعَاتِي
أَنَا مَنْ أَنَا؟!!!أَشْدُو عَلَى دَرْبِ الْمُنَى=لَحْناً يُوزِّعُهُ الزَّمَانُ الْآتِي
                                                                 ***
يَا أُمَّتِي عُودِي لِسَابِقِ مَجْدِنَا=وَتَبَسَّمِي كَالطَّيْرِ فِي الجَنَّاتِ
وَتَهَيَّئِي لِلصُّبْحِ عِنْدَ طُلُوعِهِ= فَالصُّبْحُ يُشْرِقُ مِنْ هَنَا الضَّحِكَاتِ
                                                  ***
مَا دَبَّرَ الْأَوْغَادُ لَنْ يَهْنَوْا بِهِ=وَسَيُلْفَظُونَ بِأَظْلَمِ اللَّيْلَاتِ
عُودِي إِلَيْنَا..أُمَّتِي لَا تَخْضَعِي= اَللَّهُ أَكْبَرُ..خِيرَةَ الْأُمَّاتِ
                                       ***
محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات