مخاطره لا خاطره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟
قصص وحكايات ما باتت تلم ما حملت الف ليلة بل هي كل الليالي وبها الايام تفيض في فهم وتصوير ما أسر واقع الا رغبة بهم تستفيض في ان يصلوا الى تنفيس كبت به يعيشون...صفحات بها الاقلام تحبي عى سواحل التعبير ورسم الصور وبينهم صيادوا ينثروا الشبك في ان يوقعوا تلك وذاك في هوج البحر... يقارعون الطيب في صداقة بها لايبرون غير ان تكون وسيلة لاعلان المكنون وينسبون افكار و أراء ظنوا انهم بها مؤمنون !!!! يقارعون الحرية على قاع الحاجة الذاتية ظن ان الجسد هو الاسمى في التوفير و العطاء وحين يصل الى ما ابتغى تلغى صلة الروح وينتحر العطاء..
قال لي بل قالوا لي نعم هم كثير انا في الصداقة مخلصون وقلت هل بعرفها أنتم تقرون أو تفقهون؟؟ قالوا نعم ؟؟ قلت وما بها انتم تفسِرون؟؟ قالوا أكون قريب واشكي وتشكي واخفف وتخففين!!! قلت وهل هو الهم في الصداقة ان أخفف ما انت به و تخفف ما انا به؟ قال أكون أقرب الى الروح!!! توقف لحظة با الله عليك فالروح خصلة بها الحبيب يهتم وله تكون..قال ولما لا؟؟ قلت اذن للصداقة والله ما علمتم ولن تعلموا بل هو ما به تضمر النفس في ان تحقق ما انت به ترغب.. قال لاتفسري القول .. قلت بل انت فسرت ما به وجب الفهم .. الصداقة عرف به ما نعلم وما به الفهم يوم كان والخلط واضح وصريح ان بها تفسير لغط لما لاعمق به.. ان تكون صديقي ان تفهم وتناقش بعيدا عن ما به حس الخصوصية التي هي سر كل نفس وبها تستمتع حين تعايش السكون... لا تربط الحب بما لاعلاقة به بل أفهم وإبصر ان البحر لا يهوج الا لسبب في طبيعة الخلق تكون... ان كنت تبحث عن إشباع رغبة أبحث عن غانية لك تكون وصلة في اي ليلة لا ان تكون مالكة للعقل وبها الكثير يرتقون... وبين الجسد والفكر وسع لا يحمل التجذيف او التفكير هو سالب ام موجب وما بين الاثنين جملة بها نتاج لعضويات أخرى لابد ان يكون بها ما ينتج الفائدة لا ما بها الخراب والظلم للنفس البشرية.... اصحى سيدي أفيقي سيدتي ان العدل لا بالكلام المعسول ولايتم بليلة او لقاء وبعض من حروف بها نسطر على الصفحات.. بل هو قيمة بها نكبر وعقيدة وايمان بالله قبل اي شيء وقبل ان نُهلك سمو الاخلاق...
قالوا عني ان بي من القبح ما به الاعلان عن الحق جرح للآخر!! قلت ان كان صرح الحق قبح فليكن اني خليقة بها الله يصطفل وبها يقر ما به العدل لا بنو البشر... وجوديتي هي ايماني في ما به الفرض للنفس وما به ارى وتمردي هو أعلاني لدوام الاستمرار على كل ما ارى به غبن لايتملك اي صلة بالخلق او الاعراف... اسري هول ما تحمل في عمق رمل الصحراء وارمي قمامة النفس وكن للعدل صاحب رأي لا معتاب ولا من للوقت تصطاد....به الحديث يكثر عن ما به به سروا اولي الالباب وعن ما به القانتون في الايمان في ما به سرى التوحد في صوفية التعشق لله ... عشق به كان التواجد لتمرد كل لحظة على غبار طلح الاشواك فلا تعرج على أسية لاتعلم ما به يمكن ان يكون الوقف او صبر الانتظار......ما كان الصمت لغة وتفسير لي بل هو خبث في ما به الحق وجب في القول والترديد لاتظلم باسم الحب والطيب الله يمهل لكنه لن يهمل تذكر من اسأت له في كل وقت شدة وضيق.....
17\2\2016
أمال السعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق