هي في المساء وحـيـــــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
ممزقة التفكير شريــــــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
تشتاق دوما للمحبوب ْ
وهــــــــــيَ عنه ُ ببعيـــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
تمر الليالي تـــــــــــُفكرُ فيه ِ
ويضيق ُ صدرها بوعــــــــــــــــُــــــــودَه ْ
.
يمرربيع ٌُُ يليه صيفْ
ثم خريف ْ
ويجيئ شتاء ٌٌ وبــــــــــــــــــــــــــــروده ْ
.
تقرأ في يوم ٍ أخبار ْ
فتري اسمه ُ في جريــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
ويئن القلب الي المحبوب ْ
خرجت ْ من صدرها تنهيــــــــــــــــــــــدة ْ
.
قامت لتنظرَ في المراة ْ
فتُصيبها رعشةْ شديــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
سري دَمـــــــُــــــهَا في العروق ْ
والروح ُ ساعتها سعيــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
خفق القلب ٌ لمن يهوي
وتعلمت ْ رقصة ْ جديـــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
قامت ْ في فرح ٍ تتغني ّ
اني في الكون فريــــــــــــــــــــــــــــــدةْ
.
كتبت في العشق ِ أبيات ٍ
خطت بيديها قصيــــــــــــــــــــــــــــــدةْ
.
مرت ْ أيام ٌ ثم أيــــــــــــــــــَّام ْ
عاد المحبوب ُالي الاحضان ْ
فبدأوا حياة َ جديدة ْ
.
وابتسم الحظ اليـــــــــــــــــــــها
وختمتْ بنهاية سعيــــــــــــــــــــدة ْ
بقلمي
مهندس /أحمد عبد الله والي
ممزقة التفكير شريــــــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
تشتاق دوما للمحبوب ْ
وهــــــــــيَ عنه ُ ببعيـــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
تمر الليالي تـــــــــــُفكرُ فيه ِ
ويضيق ُ صدرها بوعــــــــــــــــُــــــــودَه ْ
.
يمرربيع ٌُُ يليه صيفْ
ثم خريف ْ
ويجيئ شتاء ٌٌ وبــــــــــــــــــــــــــــروده ْ
.
تقرأ في يوم ٍ أخبار ْ
فتري اسمه ُ في جريــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
ويئن القلب الي المحبوب ْ
خرجت ْ من صدرها تنهيــــــــــــــــــــــدة ْ
.
قامت لتنظرَ في المراة ْ
فتُصيبها رعشةْ شديــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
سري دَمـــــــُــــــهَا في العروق ْ
والروح ُ ساعتها سعيــــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
خفق القلب ٌ لمن يهوي
وتعلمت ْ رقصة ْ جديـــــــــــــــــــــــــــدة ْ
.
قامت ْ في فرح ٍ تتغني ّ
اني في الكون فريــــــــــــــــــــــــــــــدةْ
.
كتبت في العشق ِ أبيات ٍ
خطت بيديها قصيــــــــــــــــــــــــــــــدةْ
.
مرت ْ أيام ٌ ثم أيــــــــــــــــــَّام ْ
عاد المحبوب ُالي الاحضان ْ
فبدأوا حياة َ جديدة ْ
.
وابتسم الحظ اليـــــــــــــــــــــها
وختمتْ بنهاية سعيــــــــــــــــــــدة ْ
بقلمي
مهندس /أحمد عبد الله والي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق