2016/10/26

،،،{{ يا جراحي }}،،، بقلم ا/ صالح بن داود ... الجزائر


يا جراحي في عهود،،،،،،، المتعبين
وجدي غنى في العذاب وارتحالي

كم عشقت الدهر فيك،،،،،،،، يوما
كيف خنت ووجوبي ،،،،بالعوالي

قد تجلى الدهر كفي عن خطوبي
وجد فل من قضائي،،،،وإحتمالي

شعر تغد الروح فيه ،،،،،،،،،.لا اراه
إلا طيفا بددته،،،،،،،،،،، ،،،والليالي

في وقيع وضجيع،،،،،،،،،،بالحنايا
عبء دهر قد رسمت في خيالي

دمع حزن وعدول ليس،،،،يكفي
كان ذكرا،،،،،،،،لا يرد عن سؤالي

صبري أضحى لا يجارى وجراحي
ما أستكانت هل أعود،،،،لإعتزالي

صبر آس عذبته ،،،،،،،،،،،،المغريات
فأستراح،،،،،،،،،،للدموع وإختزالي

مانسيت إلا وقدي،،،،،،،وحنيني
يامعين الدمع في ،،،،،،،لا تغالي

بعت عمري وطموحي،،، كسرته
ثم ولت غير ،،،،،،،،،أني لا أبالي

،،،،،،،،،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات