كثيرا ما ننفر من همومنا ، وما جلبته الحياة من متاعب لنا ، وننسى بأن تلك المتاعب ، والهموم هيا من ايقظت ما في دواخلنا من قدراتٍ عظيمة لا تقدر بثمن ، هبات منحها الخالق لنا في حين انها غافية غارقة في سباتها تنتظر من يطرق بابها ، ويجعلها تفتح نوافذها لتخرج من ذاك الكهف لتعكس اشراقها وتنير جوفها لتعكسه عمن هم حولها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق