حيره ...
ضَربتُ أخماسٍ بِأسداسِ
ولا شيئٌ نَفَع ..
ضَربتُ أخماسٍ بِأسداسِ
ولا شيئٌ نَفَع ..
قَلَبتُ في كُلِ ألأُمور لِأرتَجي
فيما أرى مِن مُتَسَع
فيما أرى مِن مُتَسَع
فَكُنتُ كَمَن فَقَدَ ألدَلالَةَ وَالرَجا
وَأضاعَ بِاالاحلام شَيئاً قد وَقَع
وَأضاعَ بِاالاحلام شَيئاً قد وَقَع
لا أطلبُ ألدُنيا وَما تَحتَوي
فَكُلُ ما فيها شَقاءٌ وَوَجَع
فَكُلُ ما فيها شَقاءٌ وَوَجَع
شَتان ما بَينَ ألرِضا
وَعَدم ألرضا مِن مُنتَفَع
وَعَدم ألرضا مِن مُنتَفَع
فأالُكل يَحيا وَألحياةُ مَليئةٌ
بها ألجَميل وبِها ألجَمال ألمُصطَنَع
بها ألجَميل وبِها ألجَمال ألمُصطَنَع
فَألخيرُ كُلَ ألخيرُ في ثوب ألرِضا
وَبِهِ أُريحُ ألنَفس مِن حُب ألطَمع
الشاعر سعود الدوسري
٢٠١٧/ ١٢ / ٢٤
وَبِهِ أُريحُ ألنَفس مِن حُب ألطَمع
الشاعر سعود الدوسري
٢٠١٧/ ١٢ / ٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق