شعر : رضا الحمامصي
إذا جن ليلي ( بحر الطويل )
إذا جُن ليلي , وَاستبدَّ بِي الوَجْدُ
وَهاجَت بيَّ الذِكرىْ , ورافقني سُهدُ
***
تَدورُ مع الاشواقِ أطيافُ أمْسِنا
تدغدغ أعماقي , وأنفاسُها وردُ
***
وَإنْ أنسَ لا أنسي لقاءً ومَجْلِسَاً
أذابَ جَليداً من حرارته قدُ
***
بِعينيكِ سِحرٌ مِنْ جِنانٍ , وَطَّلَّةٌ
تُناجي سُكونَ الروحِ , أهدابُها تشدو
***
وكمْ ذقت ُمِن حُلو الرِضَابِ سُلافة ً
يتوقُ لها دُنٌ , ويَصبو لَهاَ شَهدُ
***
وَكمْ ضَمَّنا ليلٌ , وأدلي سدولهُ
وكم لفنا وقتٌ كما البرقُ إذ يعدو
***
وَفي قَسوةٍ هَبَّتْ عَلينا عَواصِفٌ
فلم يثنني جزرٌ ختولٌ ولا مَدُّ
***
وكمْ ذُقتُ مِنْ مُرِ الجَفاءِ مُؤملاً
عَلى طُولِ صبرٍ أنْ يكونَ لهُ حدُ
***
لقدْ خاتلتْ جَنبي سِهام فأوغرتْ
حَشايا فؤادٍ مُدنفٍ , مَا لها رَدُّ
***
فيا لائمي , عذرا فانك لمْ تذقْ
أنينَ فؤادٍ مُتعبٍ هَدَّهُ البُعدُ
***
هُو الحبُ فَوقَ الكائناتِ جَميعَها
فلَمْ يَنجُ مِنْ أحكامهِ الحرٌ , والعبدُ
***
إذا جُن ليلي , وَاستبدَّ بِي الوَجْدُ
وَهاجَت بيَّ الذِكرىْ , ورافقني سُهدُ
***
تَدورُ مع الاشواقِ أطيافُ أمْسِنا
تدغدغ أعماقي , وأنفاسُها وردُ
***
وَإنْ أنسَ لا أنسي لقاءً ومَجْلِسَاً
أذابَ جَليداً من حرارته قدُ
***
بِعينيكِ سِحرٌ مِنْ جِنانٍ , وَطَّلَّةٌ
تُناجي سُكونَ الروحِ , أهدابُها تشدو
***
وكمْ ذقت ُمِن حُلو الرِضَابِ سُلافة ً
يتوقُ لها دُنٌ , ويَصبو لَهاَ شَهدُ
***
وَكمْ ضَمَّنا ليلٌ , وأدلي سدولهُ
وكم لفنا وقتٌ كما البرقُ إذ يعدو
***
وَفي قَسوةٍ هَبَّتْ عَلينا عَواصِفٌ
فلم يثنني جزرٌ ختولٌ ولا مَدُّ
***
وكمْ ذُقتُ مِنْ مُرِ الجَفاءِ مُؤملاً
عَلى طُولِ صبرٍ أنْ يكونَ لهُ حدُ
***
لقدْ خاتلتْ جَنبي سِهام فأوغرتْ
حَشايا فؤادٍ مُدنفٍ , مَا لها رَدُّ
***
فيا لائمي , عذرا فانك لمْ تذقْ
أنينَ فؤادٍ مُتعبٍ هَدَّهُ البُعدُ
***
هُو الحبُ فَوقَ الكائناتِ جَميعَها
فلَمْ يَنجُ مِنْ أحكامهِ الحرٌ , والعبدُ
***
إذا جن ليلي ( بحر الطويل )
إذا جُن ليلي , وَاستبدَّ بِي الوَجْدُ
وَهاجَت بيَّ الذِكرىْ , ورافقني سُهدُ
***
تَدورُ مع الاشواقِ أطيافُ أمْسِنا
تدغدغ أعماقي , وأنفاسُها وردُ
***
وَإنْ أنسَ لا أنسي لقاءً ومَجْلِسَاً
أذابَ جَليداً من حرارته قدُ
***
بِعينيكِ سِحرٌ مِنْ جِنانٍ , وَطَّلَّةٌ
تُناجي سُكونَ الروحِ , أهدابُها تشدو
***
وكمْ ذقت ُمِن حُلو الرِضَابِ سُلافة ً
يتوقُ لها دُنٌ , ويَصبو لَهاَ شَهدُ
***
وَكمْ ضَمَّنا ليلٌ , وأدلي سدولهُ
وكم لفنا وقتٌ كما البرقُ إذ يعدو
***
وَفي قَسوةٍ هَبَّتْ عَلينا عَواصِفٌ
فلم يثنني جزرٌ ختولٌ ولا مَدُّ
***
وكمْ ذُقتُ مِنْ مُرِ الجَفاءِ مُؤملاً
عَلى طُولِ صبرٍ أنْ يكونَ لهُ حدُ
***
لقدْ خاتلتْ جَنبي سِهام فأوغرتْ
حَشايا فؤادٍ مُدنفٍ , مَا لها رَدُّ
***
فيا لائمي , عذرا فانك لمْ تذقْ
أنينَ فؤادٍ مُتعبٍ هَدَّهُ البُعدُ
***
هُو الحبُ فَوقَ الكائناتِ جَميعَها
فلَمْ يَنجُ مِنْ أحكامهِ الحرٌ , والعبدُ
***
إذا جُن ليلي , وَاستبدَّ بِي الوَجْدُ
وَهاجَت بيَّ الذِكرىْ , ورافقني سُهدُ
***
تَدورُ مع الاشواقِ أطيافُ أمْسِنا
تدغدغ أعماقي , وأنفاسُها وردُ
***
وَإنْ أنسَ لا أنسي لقاءً ومَجْلِسَاً
أذابَ جَليداً من حرارته قدُ
***
بِعينيكِ سِحرٌ مِنْ جِنانٍ , وَطَّلَّةٌ
تُناجي سُكونَ الروحِ , أهدابُها تشدو
***
وكمْ ذقت ُمِن حُلو الرِضَابِ سُلافة ً
يتوقُ لها دُنٌ , ويَصبو لَهاَ شَهدُ
***
وَكمْ ضَمَّنا ليلٌ , وأدلي سدولهُ
وكم لفنا وقتٌ كما البرقُ إذ يعدو
***
وَفي قَسوةٍ هَبَّتْ عَلينا عَواصِفٌ
فلم يثنني جزرٌ ختولٌ ولا مَدُّ
***
وكمْ ذُقتُ مِنْ مُرِ الجَفاءِ مُؤملاً
عَلى طُولِ صبرٍ أنْ يكونَ لهُ حدُ
***
لقدْ خاتلتْ جَنبي سِهام فأوغرتْ
حَشايا فؤادٍ مُدنفٍ , مَا لها رَدُّ
***
فيا لائمي , عذرا فانك لمْ تذقْ
أنينَ فؤادٍ مُتعبٍ هَدَّهُ البُعدُ
***
هُو الحبُ فَوقَ الكائناتِ جَميعَها
فلَمْ يَنجُ مِنْ أحكامهِ الحرٌ , والعبدُ
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق