2019/04/18

هذيان مجانين--بقلمي مريم مجدي


هذيان مجانين
وأنتهت حكايا
العاشقين بنهايه
قصتي
صمت الحنين
والشوق غادر
السفين
لم يبقى شئ
سوى صوت
الانين
لذكريات أبت
الموت دون صراخ
يشق ثنايا
الوتين
وانت اين أنت
رحلت كحلم
غرق على ضفاف
السنين
كأنك لم تكن
وكأن ما كان
وهم وشين
كأن الهوى أغلق
بابه المتين
وكان سرابا
أو هذيان
مجانين
حتى أني..... 
شككت بعقلي
ألم أكن معك
أم أني كنت
انا وجنوني
مجتمعين
بقلمي مريم مجدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات