خواطر غنائيه بعنوان ( شموع طفيتها )
شموع طفيتها لاحزانى
وياريت تسبنى وتنسانى
كفايه عيشنى فى اوهام
لافرح يوم ولا احلام
مافيش امل للنور وظلام
وكان جليس ينفات له ميدان
مشوار طويل قسوته عنوان
وناس كتير ترسم احزان
انا بشهد كل الناس
وليف ازاى وبدون احساس
رمى كل ما ليه ببلاش
وداس عليه باقل مداس
وكل همه يكنز مال
المال بيفنى ويبقى الحال
كاس المحبه بينزف ماس
هم وغدر محسوب بمقاس
صبر ايه ويا الاخلاص
بقوا عمله نادرة
فى عرف الناس
انا بسامح كل الناس
لاطلبت شكر وميه وكاس
يكفينى بس تكون حساس
وتفتكرنى يا ابن الناس
الاصيل يصبر ويصون
ولو هيشحت او مديون
سره لربه ورب الكون
واللى بين الناس منفات
صدقنى مش دايمه النغمات
عايشين بكرة وبعده ممات
مين غيرى هتقوله هات هات
وهات وهات ولحد مافات
بقلم محمد عباس معلم الاسماعيليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق