وإن حياة المرء بالزهد راحةً
وفي ترك أسباب العداء سلامُ
تدين له الدنيا ويصبح حامداً
وأيامها في ما يريد وئامُ
ويزهو لديك الوقت ذكرا ًوبهجة
ويفخر بالأصل الكريم كرام ُ
ولا ينفع العيش الحرام ولا الغنى
وكن كعزيز النفس تشفَ سقامُ
د. رنــــــــا الــقــيــسـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق