حاولت
حاولت إشعال اللقاء فكيف لي
أن أبعث الأموات من تحت التراب
لاشيء يمكن أن يعيد حياتنا
الاالمحبة والطموح إلى الصواب
ياأيها الأحباب شوقي هزني
وإلى لقاكم كم تمنيت الإياب
قلبي لإخوته يحن وكلما
نادى منادي الحب القاه استجاب
أين المحبة فارقتنا بعدما
كانت دعاء عند ربي مستجاب
أين الذين إذا أتوا قام الهوى
والشعر يشدو قائلا طال الغياب
ياليت لي سلطان عند قلوبكم
لجمعتكم بالحب رغم الاحتراب
لبنيت عرشا للمحبة هاهنا
وجعلت منه منارة رغم الخراب
ابوفارس
12-1-2017
تعز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق