كيف أكتب؟؟؟؟
لا ينبغي أن تتحوَّل ظاهرة الكتابة إلى هذرٍ كما ينبغي على الكاتب التوقّف عند كلّ كلمة، أو جملة، للتأكّد من البغية من وراءها ووظيفتها في السّياق بين هل هي:
معرفية ،أو ترويحية أو أدبية وكلّما بدت بشكلٍ مَّا مجرّدة من إحدى هذه الصِّفات
وجب كبس زرّ الحذف.
والخلود للمراجعة.
ولعلّ الهوس المحمود في إعادة النَّظر فيما نخطّه ونكتبهُ لرُهابٌ وجب الإتّصاف به .
طالما تكون الإنفعالات والشّجًون الّتي يعجّ بها غيهب المبدع رحمًا خصيبًا لكن لا تلبث وهي تتلبّس متون المعاني أن تنأى عن محاكاة المكنون فتغدو كمن يتطلّع لشيء في غيابه.أو عدمه.
كما يغدو الإحتراس من الإفتخار في غير موضعه ،والإدّعاء المعيب ،ضرورتان تطبعان سيرة الكاتب. وعدم المراهنة على إعجابات زائفة من المتلقّي البسيط الَّذِي لا يكلّف نفسه حتّى القراءة الفاحصة للمنتوج الكتابي......
وطبعًا للحديث بقايا....
اليراع الكليل:
علال حمداوي
الهاشمي
لا ينبغي أن تتحوَّل ظاهرة الكتابة إلى هذرٍ كما ينبغي على الكاتب التوقّف عند كلّ كلمة، أو جملة، للتأكّد من البغية من وراءها ووظيفتها في السّياق بين هل هي:
معرفية ،أو ترويحية أو أدبية وكلّما بدت بشكلٍ مَّا مجرّدة من إحدى هذه الصِّفات
وجب كبس زرّ الحذف.
والخلود للمراجعة.
ولعلّ الهوس المحمود في إعادة النَّظر فيما نخطّه ونكتبهُ لرُهابٌ وجب الإتّصاف به .
طالما تكون الإنفعالات والشّجًون الّتي يعجّ بها غيهب المبدع رحمًا خصيبًا لكن لا تلبث وهي تتلبّس متون المعاني أن تنأى عن محاكاة المكنون فتغدو كمن يتطلّع لشيء في غيابه.أو عدمه.
كما يغدو الإحتراس من الإفتخار في غير موضعه ،والإدّعاء المعيب ،ضرورتان تطبعان سيرة الكاتب. وعدم المراهنة على إعجابات زائفة من المتلقّي البسيط الَّذِي لا يكلّف نفسه حتّى القراءة الفاحصة للمنتوج الكتابي......
وطبعًا للحديث بقايا....
اليراع الكليل:
علال حمداوي
الهاشمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق