.......... صلوا عليه ........
شغلت بترحاب لعين الحقيقة....
وجانحتي خالت عنيت محمدا ....
ترقرق في كبدي هيام معظم ...
ولا ينتهي حتى ثنيت محمدا ...
وبدءً بميم في بداية اسمه ...
عنيت بذاك مالكا أو محمدا ...
وثان بحاء حلمه لا مثيله ...
وحتى قريش يجتوين محمدا ....
وميم انتهاهي مرشد و مربنا....
له بطشي كوني يدوم محمدا ....
دليل لدال غي نهاية اسمه ....
وطاب بتدليل الورى ذا محمدا ...
بواكير فيكري لا تزال توقفت ...
بباب الثنى ترجو وترمو محمدا ...
بكاء السماء يوم يثني محمد ....
إلى أهله للأرض أبكى محمدا ...
وأهل السماء والأراضي تخاصما ...
عليه بملقاء ليلقي محمدا ...
سلاحي وجدي عن دفاع مديحه ...
مدحت النساء هل مدحت محمدا ؟ ...
طيور وإنس ثم نبت بهاهم ....
إذا برزوا قالوا عرفنا محمدا ...
وأين الذي هاشت قلوب بجاره ...
وماشت عيون أو لعل محمدا ...
إذا كنت مقدورا لردك أفعل ...
لهذا الدنيا يا غوثنا يا محمدا ...
الشاعر عبد القادر سليمان فولارن الجريري نقيب دار العلوم أجيپ نيجيريا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق