أَلَمٌ أَلَمَّ بِي
..
أَلَمْ أَقُلْ لَكَ أَنَّ أَلمَاً أَلَمَّ بِي
فَلَمْ وَلَمَ وَلَنْ تَرَى الأَلَمْ
لَمْلَمْتُ جِرَاحِي مِنَ العَدَمْ
زَمْ وَزَمْ وَالْزَمْ يَا دَمْعَ قَلْبِي حِبْرَ القَلَمْ
فَقَدْ وَقَدْ فَاضَ وَاتَّقَدَ، وَاعْتَلَتْ نَارُهُ القِمَمْ
كََمْ وَكَمْ، كَمُّ الهُمِومِ فِي قَلْبِي وَرَمْ
سَلْ وَسَلْ، سَالَ شِعْرِي بِحَرْفِ النَّغَمْ
قُلْ وَقُلْ: قَل َّقَوْلُ الحّقِّ فِي زَمَنِ النِّقَمْ
ذَا وَذَا دَاءُ العَصْرِ كَثِيرُ السَّقَمْ
كَيْفَ وَكَيْفَ، كَفْكَفَ الكَفُّ الخَيْرَ وَنَشَرَ الأَلَمْ
الْزِم ِالبِر َّيُنْبِتُ البَرُّ البُرَّ، فَتِلْكَ َمِنَ الشِّيَمْ
وِاعْلَمْ، وَعَلِّمْ، وَاغْتَنِمْ عِلْمَ أَخْلاقِ الأُمَمْ
.......
بقلم/ مصطفى ورنيك-المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق