في مَجلِسِ العلْمِ كانَ الجَمْعُ يَكْتَضُّ
مالي أراهم عَليكَ اليومَ قد غَضُّوا
أَجَبْتُهُ : غِلْظَةٌ مالَتْ على أَحَدٍ
فَكنتُ حيدرَ ذاكَ اليومَ يَنْقَضُّ
اللينُ زَانَتْ بهِ الدنيا وما حَمَلَتْ
(لَو كُنْتَ فَظَّاً غَلِيظَ القَلبِ لانْفَضُّوا) .
✍نبيل الصالحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق