كفى بكِ أنَّ بيْ كُلَّ الظنونِ
وأني مِنكِ
في أقصى الجنونِ
يـدور بيَ الخيالُ
بكلِّ دربٍ
تَضِيعُ به شُكوكي في يقيني
فلا أنا عاقلٌ
فيكـون حبي بمقدارٍ تزولُ بهِ شُجوني
ولا أنا في جنونٍ
كي أماشي حياتي دون هَمٍّ يعتريني
تجمَّـعَتِ الأُمـورُ علـيَّ
حتى كأنّي حيث أغدو في سِجونِ
أراكِ بكُلِّ دربٍ سِرْتُ فيهِ
فليس بنافِعي حتى عُيوني
فحيثُ نظرتُ ..
طيفُك في طريقي
وحيثُ سَرَحْتُ ..
طيفُك في ظُنوني
لَعَلّي ما عَـرَفتُ الحُبَّ يوماً
ولم أشغَلْ بهِ أبداً شُؤوني
شعر/د. رشيد هاشم الفرطوسي
وأني مِنكِ
في أقصى الجنونِ
يـدور بيَ الخيالُ
بكلِّ دربٍ
تَضِيعُ به شُكوكي في يقيني
فلا أنا عاقلٌ
فيكـون حبي بمقدارٍ تزولُ بهِ شُجوني
ولا أنا في جنونٍ
كي أماشي حياتي دون هَمٍّ يعتريني
تجمَّـعَتِ الأُمـورُ علـيَّ
حتى كأنّي حيث أغدو في سِجونِ
أراكِ بكُلِّ دربٍ سِرْتُ فيهِ
فليس بنافِعي حتى عُيوني
فحيثُ نظرتُ ..
طيفُك في طريقي
وحيثُ سَرَحْتُ ..
طيفُك في ظُنوني
لَعَلّي ما عَـرَفتُ الحُبَّ يوماً
ولم أشغَلْ بهِ أبداً شُؤوني
شعر/د. رشيد هاشم الفرطوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق