جراح تئن
لَهانَ الجرحُ ان عُرِفَ المرامُ
فبعضُ الجرحِ يخدشه اللئامُ
أفقْ ياحرفُ مَنْ أمسيتَ تهجو
فلمْ تزلِ المعالي....... ليْ تُقامُ
تتوق الى الظنون الماكرات
فيهويك الرذاذ كما الغمام
أياقلبي..... هوى بينَ المفاني
فليسَ لنبضه..... قطٌّ ذمامُ
ومكلومٌ.... فقلبي ذا يئنُّ
لَطعن السهم ليس له التئامُ
وأيامٌ... من الالامُ سودٌ
فأن ذكرت فقد ذُكرَ الملامُ
فما حملتْ قلوبٌ مثل قلبي
ومانال الهموم فذا القوام
ومازلت النوائب ترتمي بي
فانهلَ ذا جماحَ الغي لجامُ
أيضنيني الطوى والعزُّ جاهي
ويضمئني روىً والبحر طامُ
أماكنتُ الذي سبرَ الخفايا
فأردتني وانستني الجمامُ
فتبا والجراح هوت بقلبي
لَبئس زمانُ جور ذا يدام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق